لعنة الله على العملاء والخونة فضيحة ملجأ الأيتام جريمه هزت الأمه .....

لعنة

الله على العملاء والخونة فضيحة ملجأ الأيتام جريمه هزت
الأمه .....

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أصيب العراقيون بالصدمة والذهول، في اعقاب الكشف عن مأساة انسانية في إحدى

الدور الحكومية المكلفة رعاية الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة. فقد عثرت

دورية للجيش العراقي برفقة مستشارين من الجيش الامريكي في شمال غرب بغداد

قبل اسبوع على ايتام من ذوي الاحتياجات الخاصة يعانون الاهمال والجوع

الشديدين ومقيدين الى اسرتهم، كما تعرض بعضهم لاعتداء جنسي.

وقال المتحدث باسم الجيش الامريكي الجنرال كريستوفر جارفر (ا.ف.ب)، ان “قوة
تابعة للجيش العراقي يرافقها مستشارون امريكيون عثرت الاسبوع الماضي على
ايتام مهملين يتضورون جوعا في دار الحنان للمتخلفين عقليا شمال غرب بغداد”.

وأكد ان “القوة قامت بنقل 24 طفلا الى احد المستشفيات بعد اعتقال الحراس

الثلاثة”، مشيرا الى ان “الاطفال يتلقون الرعاية الصحية المطلوبة حاليا”.

وبثت شبكة “سي بي اس” الامريكية تقريرا مصورا للاطفال الذين ظهرت عليهم

أثار المجاعة والمرض والاهمال، واوضحت الشبكة ان “هول الموقف آثار هلع

الجنود الامريكيين والعراقيين المعتادين على رؤية ابشع الصور”.

وذكر مصدر في الجيش العراقي ان “الاطفال كانوا غير قادرين على الوقوف

والحركة بسبب حالة الهزال الناجمة عن المجاعة”.

وأضاف ان “بعضهم كان مقيدا الى السرير لمدة تجاوزت الشهر”. ونقلت الشبكة عن

ضابط امريكي قوله “باستطاعتي تعداد عظام الاطفال بسبب شدة النحول” مؤكدا

ايضا ان “بعضهم تعرض لاعتداء جنسي”.

وكان رئيس الوزراء نوري المالكي اصدر امرا قبل اسبوع باعتقال كل موظفي دار

الحنان و”التحقيق معهم وانزال العقوبة بهم” دون توضيح الاسباب.

وكان للصور التي بثتها الشبكة الأمريكية والتلفزيونات العراقية والعربية

ردات فعل قوية في الشارع العراقي.

قالت جنان العبيدي (رئيس لجنة الصحة في مجلس النواب): “إن ما ظهر في
التقرير المصور كان مرعبا ولا يتماشى أبدا مع أبسط المقومات الإنسانية،

لاسيما إن من تعرض للإهمال والظلم المتعمد أطفال أبرياء أجبرتهم الظروف

للجوء إلى مثل هذه الدار. لذلك لابد من تشكيل لجنة تحقيق من قبل الحكومة

العراقية تحاسب كل من تسبب بما حصل لهؤلاء الأطفال”.

وقالت أم عمر (أعمال حرة): “إن الصور التي شاهدتها عن الأطفال أصابتني

بصدمة كبيرة جدا، وجعلتني اتشاءم من المستقبل الذي ينتظره العراقيون.

فالصور تؤكد غياب الإنسانية عمن كان مسؤولاً عن هذه الدار. لذلك أتمنى ألا

تمر هذه الجريمة مرور الكرام مثل سابقاتها”.

وقال محمد عبدالله (موظف): “أعتقد أن ما تعرض له هؤلاء الأطفال الأبرياء

يمثل انتكاسة كبيرة جدا، للعراقيين، لاسيما إذا عرفنا أن المسؤولين عن

الدار هم عراقيون، ومعروف عن العراقي أنه إنسان شفاف وحنون يتأثر لأبسط

المواقف الإنسانية. لكن هؤلاء الذين قاموا بارتكاب هذه الجريمة النكراء لا

أظن أنهم من أبناء هذا الشعب الطيب، بل هم من المحسوبين عليه وما أكثر

المحسوبين على هذا الشعب خلال هذه الأيام. أتمنى أن تكون الحكومة العراقية

هذه المرة حاسمة جدا في التعامل مع المجرمين الذين كادوا يضعون نهاية

مأساوية لأربعة وعشرين طفلا عراقيا. حتى ينالوا العقاب الذي يتناسب مع

جريمتهم”.

وقال فالح حسن (أعمال حرة): “إن الصور البشعة التي ظهرت في التقرير تؤكد

مدى عمق وحجم المؤامرة التي تحاك ضد أبناء هذا البلد. فالذي حدث في هذه

الدار يؤكد أن الوحوش لا يمكن أن تفعل بهؤلاء الأطفال ما فعله بنو الانسان،

أين دور الدولة ووزارة حقوق الإنسان ومجلس النواب في مراقبة مثل هذه

الدور؟ إن الإعدام بحق من اقترف هذه الجريمة أو تسبب بها يمكن اعتباره أقل

عقوبة بحق هؤلاء المجرمين”

واستغربت إيمان العبيدي (إعلامية) التبريرات التي بررت بها إحدى العاملات

في الدار ما حدث وقالت: “شيء غريب أن تخرج علينا إحدى العاملات من دون خجل

أو حياء وتقول إن حرارة الجو هي التي تسببت في الذي حدث لهؤلاء الأطفال،

فحرارة الجو لها دور هامشي، لكن هل كان لحرارة الجو دور في تجويع الأطفال

وتجريدهم من ملابسهم وجعلهم عراة ليكونوا على حافة الموت لولا رعاية الله

التي أنقذتهم وهم في الرمق الأخير من الحياة؟”. وناشدت المنظمات الدولية

والإنسانية والحقوقية بضرورة متابعة ملف هذه القضية وتقديم المجرمين الذين

اقترفوها بحق هؤلاء الأبرياء، لأن بقاء التحقيق بيد السلطات العراقية

والأمريكية لن يفلح في إنزال العقاب بالمجرمين. حيث سبق وأن شكلت مئات

اللجان من قبل ولم تظهر إلى الآن نتائجها

الله لاحول ولا قوه إلا باالله خونة العرب اللهم دمر امريكا ودمر العملاء معاهم

» جريمه بشعه بحق طفل برىء
» فضيحة شركة زين(( الشيعيه ))
» فضيحة يوتيوب مناف ناجي وكيل الدجال السيستاني
» الله أكبرخبرعاجل ياسرالخبيث سرطان وحسن شحاته شلل الله أكبر
» تعالى الله علواً كبيرا - لعن الله الكوراني - دنيا وآخره وصلت لربي!!!